هل جهاز التحلية المنزلي صحي وآمن ؟
نعم بالتأكيد، وذلك للأسباب التالية:
أمريكي أو تايواني أو صيني ؟
بلد الصنع لا تأثير له على جودة الجهاز. فجميع أجهزة بلوفا تُصنّع وفق مواصفات دقيقة ومعايير جودة عالية، وتخضع للرقابة الصارمة. وهي مشمولة بضمان ضد العيوب المصنعية لمدة سنتين، بالإضافة إلى خمس سنوات من الخدمة المجانية.
ما جنسية الفنيين؟؟
جميع الفنيين متخصصين من مختلف الجنسيات العربية.
هل الفنيين مؤهلين ؟
لدينا سياسة تدريبية صارمة بما يقارب 200 ساعة تدريبية، يخضع بعدها الفني لاختبارات صارمة للتأكد من أهلية أي فني قبل اعتماده الوظيفي
أين تقع محلات وإدارة بلوفا؟
لشركة بلوفا فروع في مدن مختلفة داخل المملكة المغربية، من بينها الرباط، الدار البيضاء، ومراكش. كما تتوفر منتجاتها عبر منصات التجارة الإلكترونية مثل جوميا وماروك مول، مما يسهل على العملاء طلب المنتجات من منازلهم.
أما الإدارة العامة وخدمة العملاء، فتقع في مدينة الرباط، وتحديدًا في تجزئة الوحدة، فتح الخير، رقم 60، تمارة. ويمكنكم البحث على خرائط جوجل باستخدام عبارة: “بلوفا لتحلية المياه” للوصول إلينا بكل سهولة.
كيف تغيير الفلاتر وكم أسعارها ؟
الصيانة الدورية تكون كل 6 أشهر، يتم فيها تغيير المرحلة الأولى والثانية والثالثة، وبعد مرور سنة يضاف إليها تغيير المراحل الخامسة والسادسة والسابعة (إن وجد) وبعد مرور سنتين يضاف إليها تغيير المرحلة الرابعة
صيانة ستة أشهر: اتغيير المرشحات للمرحلة 1 و2 و3 بسعر 350 درهمًا.
صيانة السنة: المرحلة الخامسة فقط: 210 دراهم, أجهزة الـ7 مراحل (المرحلة 5 و 6) بسعر 380 درهمًا، أجهزة الـ7 مراحل (المرحلة 5 و6 و7) بسعر 490 درهمًا شامل التركيب والضريبة
صيانة السنتين: تغيير المرحلة الرابعة (فلتر الأملاح) بسعر 440 درهمًا شامل التركيب والضريبة
كم تبلغ كمية المياه المحلاة التي ينتجها الجهاز؟
يُنتج الجهاز يوميًا ما بين 240 إلى 300 لتر من المياه المحلاة، أي ما يعادل نحو 12 إلى 18 قارورة ماء كبيرة
كم من الوقت يحتاجه الجهاز لملء الخزان؟
يعتمد على درجة نقاء المياه في المنزل، ولكن في العادة، يستطيع الجهاز ملء 15 إلى 20 لترًا خلال فترة تتراوح بين 15 إلى 20 دقيقة.
ما نسبة الملوحة في المياه بعد تركيب الجهاز؟
يقوم الجهاز بتنقية المياه من الأملاح حتى تصل إلى نسبة 50 – 120 TDS، مما يجعلها صالحة للشرب وآمنة للاستهلاك.
كما يمكن – عند الحاجة – إزالة الأملاح بشكل شبه تام، إذ إن الجسم قادر على تعويضها من خلال الوجبات الغذائية المختلفة.
